الاحتلال يوزع 17 إخطار هدم في حي واد الجوز بالقدس
نتهج الإحتلال الاسرائيلي منذ سنوات طويلة سياسة بموجبها. يشجع البناء الإستعماري في مدينة “القدس”
للمستعمرات اليهودية الاسرائلية ، وعلى قدر إستطاعته يمنع الفلسطينين من الحصول على تصاريح لبناء منشئات جديدة.
سواء كانت هذه المنشئات تجارية أو كانت سكنية ، ثم بعد ان يكون الفلسطينيون حاجتهم للسكن أو بناء المنازل .
يعتبر الاحتلال الاسرائيلي هذه المنازل غير قانونية . يلاحقهم في المحاكم . يجبرهم على دفع غرامة هائلة من قوت أبنائهم وبعد ذالك يقوم بهدم هذه المنازل .
هذه السياسة الإحتلالية قامت محكمة العدل الدولية مؤخرا بإدانتها على أنها ، إنتهاك للقانون الدولي . وهذه ليست الطريقة الوحيدة لهدم المنازل في القدس .
يظا ينتهج الإحتلال الاسرائيلي سياسة الهدم العقابي ، بهدمه لمنازل أهالي الشهداء والأسرى. حتى لو كانت مبنية بترخيص.
في هذه الأيام تنشط قوات الإحتلال في توزيع الإخطارات في مناطق مختلفة في القدس. سواء في وادي الجوز أو في سلوان وهذا ليس جديدا .
- هذا إستمرار لسياسة قديمة. منذ عام -2018 بعد أن قرر “دونال ترمل” بالاعتراف بمدينة القدس كعاصمةللاحتلال الاسرائيلي .
تشجع الاحتلال الاسرائيلي بهدم المنازل الحجج الذي تسخدمها إسرائيل لهدم المنازل . يستخدم الاحتلال مجموعة كبيرة من الادوات حتى ينفذ هدمه للمنازل الفلسطينية.
- ثلا سلطة الطبيعة التي تتدعي ان هناك اراضي. معينة هي أراضي خظراء. وممنوع البناء عليها بشكل مطلق وبالتالي تعتبر أن المنازل التي بنيت في تلك المنطقة بنيت ضد الخطة الاسرائلية .
- لحجة الاخرى : المناطق الدينية التي يعتبرها الإحتلال الاسرائيلي مناطق توراتية دينية بمنع البناء عليها .
المصدر – منير نسيبة – مدير المركز المجتمعي جامعة القدس
- إعلان وظائف شاغرة لدى صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)
- فرص عمل في منظمة الإغاثة الدولية (RI) في غزة
- إعلان عن فتح باب التسجيل للمساعدات النقدية من منظمة “إنقاذ الطفل الدولية” في قطاع غزة
- ارتفاع معدلات الانتحار والاضطرابات النفسية بين جنود الجيش الإسرائيلي بعد الحرب في غزة ولبنان
- فرص عمل جديدة لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في قطاع غزة